من هو خميس خنجر؟
التاجر العراقي خميس الخنجر هو خميس فرحان علي الخنجر العيساوي من فخذ العمور ولم يكن شيخ قبل عام2004، وينحدر من محافظة صلاح الدين ( تكريت) وكان مهرب أغنام واحد مهربي السكائر بين العراق والأردن في سنوات الحصار الأولى وصار تاجر سكائر يعمل بحماية عدي صدام حسين ، واختلف مع عدي على نسبة الأخير من السكائر التي كان يتم تهريبها مما أدى إلى هروبه إلى عمان وقبيل سقوط نظام صدام بأيام أمّن عنده عدي صدام حسين مبلغ قدره ( 700 مليون دولار) ولكنه عبّرها إلى عمان ، وبعد سقوط النظام أشترى خميس الخنجر ( بنك الاتحاد) وأصبح هو نائب رئيس مجلس الإدارة فيه وهو لا يحمل الشهادة الابتدائية .. وأصبح مبلغ الـ 700 مليون دولار وبعد 6 سنوات من الاستثمار غير المشروع ( مليار و377 مليون دولار) وأن شريك خميس الخنجر في بنك ( الاتحاد) أحد الأمراء الأردنيين مقابل دعمه وحمايته للخنجر.
وبعد الاحتلال حضر قصي صدام وجمال مصطفى (زوج حلا صدام حسين) إلى الفلوجة قبل دخول بغداد بيومين وقاموا بإيداع مبالغ كبيرة لدى خميس وشقيقه عبد الجبار وبعد مقتل قصي قاموا بإقناع جمال بان صفحته بيضاء لدى الأمريكان وقاموا بتسليمه
يشاع عنه انه جند للعمل مع وكالة الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية من خلال المخابرات المصرية وهو من قام بتجنيد صهر الرئيس العراقي المدعو جمال مصطفى قبل الاحتلال عام 2003
يرتبط خميس الخنجر بعلاقة تجارية مع احد أمراء قطر والأخير يرتبط بعلاقة خاصة مع احد الوزراء السعوديين ممن يمت بصلة مصاهرة مع الملك عبد الله بن عبد العزيز.
بعد الاحتلال دخل عالم السياسية ، وهو يقوم بنشاطاته عبر مؤسسة (وهمية) هي مؤسسة الخنجر للتنمية العلمية والتي مقرها في عمان ، هذه المدينة التي يتواجد فيها سياسيون من القائمة العراقية أكثر مما يتواجدون في بغداد ، وإذا مرت فيهم أزمة فيحجون جميعا إلى عمان..ويعتبر خميس خنجر عراب القائمة العراقية والممول الرئيسي لها والجيب الذي تدخل من خلاله الأموال السعودية والقطرية الداعمة للقائمة العراقية
ليس معروفا في المشهد السياسي برغم علاقاته الواسعة في المنطقة التجارية والسياسية بما في ذلك شبكة علاقاته الخليجية المتشعبة, فضلا عن ارتباطاته بمختلف ( فصائل المقاومة؟العراقية ) ا مع حرصه على عدم الظهور في الواجهة … على الرغم من كونه معروفاً انه صديق جميع المقاومة ؟؟ والحكومة العراقية وهناك أخبار عن علاقة مع مخابرات الدول المجاورة والمخابرات الأمريكية و الإسرائيلية.
مارس تهريب الأموال العائدة( لتجارة المخدرات، وأمراء الحرب والإرهاب، وللسماسرة مع الاحتلال وخلايا المرتزقة، والأموال المهربة والخاصة ببعض المسئولين) قام بفتح فرع ل(بنك الاتحاد) في دولة قطر ، ومهمة هذا الفرع هو غسيل الأموال العائدة لتجار المخدرات وأمراء الإرهاب والحروب والخطف وكذلك للعائدة لبعض المسئولين العراقيين (الحيتان) وله شريك وهو ( ق .الراوي) والذي يعتبر من أكبر الممولين لبعض الخلايا السرية.
ويدير خميس الخنجر مزرعة في ( رومانيا) تقدر مساحتها بقدر مساحة لبنان ، وكانت عائدة لاستثمارات حزب البعث ، وتسمى ( مزرعة العرب) وهي من أموال عائدة لصدام حسين ويديرها خميس الخنجر وبعض الوكلاء السريين
ويقال أن طائرة خميس الخنجر تنزل في مطار تكريت العسكري لتحمل الملايين من الدولارات والمهربين وتقلع وتنزل ما تحمله، وأن هناك من يأخذ له الموافقات بالنزول والسرية والحماية والإقلاع.
يدعي انه من مؤسسي مشروع الصحوات مع طارق الحلبوسي إن لم يكن أهمهم وعلاقته أصبحت قوية مع المخابرات الأردنية وهو الذي غسل أموال نائرالجميلي وجمال الكربولي حرامي الهلال الأحمر العراقي
من المعروف أن صفقة الطائرات المغشوشة ( المصبوغة) والساقطة عن الخدمة كانت مناقصة عائدة لخميس الخنجر ويقال أن لوزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي دورا في تسهيل أمر هذه المناقصة ، ويقال أن اخو وزير الدفاع ا لملحق العسكري في رومانيا دورا في العلاقة مع خميس الخنجر وصفقاته.. حيث هو حلقة التنسيق بين خنجر والعبيدي ..وكان العبيدي ينقل أخوه بين رومانيا وصربيا حسب الصفقات
يقال أن خنجر هو شريك لعبد القادر العبيدي واللواء محمد العسكري الذين يعتبرهما خنجر صبيان لديه وهما من قاما بشراء ربع بغداد لخميس خنجر وشركائه الخليجين وبمشاركة – العبيدي والعسكري
اصطحب خميس خنجر وزير الدفاع الأمين العبيدي واللواء العسكري بطائرته الخاصة إلى البرازيل لتوقيع صفقات يستمكن منها خنجر ويقوموا هم بدورهم بالتوقيع والكل يأخذ نسبته ..وهو يعرف بكل صغيرة وكبيرة في خفايا السياسيين العراقيين القذرة.
الكشف عن أسماء بعض العراقيين المطلوبين بتهمة السرقة ممن منحوا الجنسية الأردنية
اسماء عراقيين حصلوا على الجنسية الاردنية ممن كانوا يزالون مهنة تجارة الأسلحة أو من الذين لاتزال تنتظرهم احكام قضائية في بغداد بتهمة السرقه
واضاف الموقع إن هؤلاء حصلوا على الجنسية الاردنية مقابل أموال طائلة بذلوها لصالح بعض المسؤولين الاردنيين
وأسماء هؤلاء العراقيين الذين حصلوا على الجنسية الاردنية هم كل من
أحمد سهيل عبد الجبار الدباس .
علاء عبد الإله كاظم.
هشام حكمت إبراهيم التميمي.
محمد ميرزا صالح الكردي.
نائر محمد أحمد أحمد الجميلي - وهو قائد في الجيش العراقي السابق ومتهم بالمتاجرة بالأسلحة وسرقة "مليار دولار" من وزارة الدفاع العراقية.
هبة محمد أحمد الجميلي.
عامر محمد أحمد الجميلي وزوجته رنا خالد فرج وابنته سارة.
نادر محمد الجميلي وزوجته ريم خالد فرج وابنه.
ثائر محمد أحمد الجميلي وعائلته.
قاسم صغير ديب الراوي وعائلته.
هيثم صغير ديب الراوي.
عمر صغير ديب الراوي .
سناء ( أم رويدة ) زوجة نائر محمد الجميلي .
نوف محمد ( أم زينب ) أحمد شبلي زوجة نائر محمد الجميلي.
سردار الجاف "شريك نائر"
محمد أحمد شبلي.
وأشار احد النواب الأردنيين إلى أن هؤلاء الأشخاص جميعهم يحملون الجنسية العراقية في الأصل ,لكنهم إستطاعوا شراء ذمم بعض الجهات الأردنية المسؤولة, بمبالغ مالية كبيرة مقابل منح الجنسية الاردنية لهم
قاسم الراوي ونائر الجميلي دفعَ كلٌ منهما خمسة َ ملايين دولار لشراءِ منصبِ وزير
برنامج التاسعة
أكد مجيد حميد أن قاسم الراوي ونائر الجميلي دفعَ كلٌ منهما خمسة َ ملايين دولار لشراءِ منصبِ وزير ِ الدفاع للسيد عبد القادر العبيدي، مؤكداً عبْر ستوديو التاسعة أنه وبعد إنتهاءِ فترة العبيدي في الوزارة دفعَ قاسم مبالغ َ تصلُ الى أربعين مليونَ دولار حوَّلـَها من عمان الى بعض المساندين له في بغداد للحصول على منصبِ وزير الدفاع لكنه لم ينجح.
"علاقات الجميلي مع خميس خنجر صاحب "المؤسسة الوهمية مؤسسة الخنجر للتنمية العلمية
حل لغز الجميلي والاستاذ في مادة الرياضيات العفوري
كشف مقرب من الجميلي ع.س بعد علمه بفساد هذا الرجل ومحاولته الاضرار بالاستاذ العفوري الذي كان الجميلي قد طلب منه ان يدير له مشروع انشاء مدرسة جديدة شخصيا
فيقول:
ان الجميلي اراد ان يغسل امواله المنهوبة من العراق ويظهر على انه مستثمر في الاردن تحت اسم مشاريع تعليمية, لابعاد الانظار عن قضايا الفساد التي مارسها وما يزال, وكان هدفه الاول ان يسيطر على المؤسسات التعليمية في الاردن لتكون غطاء له , فسأل الجميلي عن اشهر المدارس الخاصة في الاردن ومن يملكها, فتمت اجابته ان الاستاذ مصطفى العفوري ادار مدارس الاتحاد سابقا وكانت من انجح المدارس, ثم انشأ مدارس النظم التي تعد من افضل المدارس الخاصة في الاردن حاليا.
فكان مخطط الجميلي ان يوظف العفوري لصالحه, ويجعله يشرف على انشاء وادارة المدارس التي تقرر ان يكون اسمها مدارس الاصالة والمعاصرة التي بنيت في مدينة المقابلين في العاصمة عمان.
وهدف الجميلي كان جعل العفوري يقيم ويروج لمشروعه حيث انه شخصية مرموقة ومحترمة في المجال التعليمي , وهناك هدف مستور هو كيف للجميلي ان يسيطر على المؤسسات التعليمي وهذا المنافس جدير باحترام الثقة من الاردنيين؟؟!! فكان المخطط ان وبعد انشاء مدارس الجميلي و جعل العفوري مديرا لها, وجعل العفوري يجلب طلاب الاردن لمدارس الجميلي, فبذلك اصبح الطعم في الصنارة فالعفوري موظف لدى الجميلي الان, فامر الجميلي بفبركة قضايا للعفوري , وبذلك يكون حقق اهدافه
:
- الايقاع باحد اهم رموز الاردن في المجال التعليمي وهو العفوري وارساله الى السجن عن طريق تلفيق قضايا باطلة
- تدمير اهم شخص لن يقدر الجميلي على منافسته
- بدء السيطرة على القطاع التعليمي وغسل امواله المنهوبة
ويقول المصدر ان فكرة الجميلي لغسل امواله في المؤسسات التعليمية قديمة وحدثت سابقا وبالاشتراك مع خميس خنجر صاحب المؤسسة الوهمية مؤسسة الخنجر للتنمية العلمية والتي مقرها في عمان